يعد فن الكونغ فو العريق من أقدم الفنون القتالية فقد ظهر منذ أكثر من 3500 عام نشأت اللعبة علي يد الأمير بوذا ابن إمبراطور الصين وقد كان لبوذا فلسفة خاصة به في ذلك الوقت وهي البعد عن العنف والتقشف أي الزهد والدعوة إلى الحب فاتبعه الكثير من الناس في ذلك الوقت وحينه غضب إمبراطور الصين و طلب منة آن يفض هذه الجماعة آو يرحل خارج البلاد بنيه ان يلاقوا حتفهم بالصحراء الشاسعة فوافق بوذا واخذ جماعته وخرج بهم خارج البلاد وعندما نفذت حمولتهم من الطعام بدأوا يرسلوا بعض الجماعات منهم للإحضار الطعام من الصين فكان يسطو عليهم قطاع الطرق سعيا وراء الطعام فما كان من بوذا سوي آن جلس يفكر ثم قال لنفسه من الأشرس علي الأرض أجاب الحيوان ثم آتى بسؤال أخر من الأذكى علي الأرض أجاب الإنسان فما بالنا لو استطعنا آن نجمع بين فكر الإنسان وقوة وشراسة الحيوان وبالفعل طلب من اتباعه أن يأتوا بكل الحيوانات أو الطيور الموجودة بالمنطقة وبالفعل استطاعوا الحصول علي خمس حيوانات وهي ( القرد – النمر – الثعبان – الكركي الأبيض – التنين المائي) ثم أمر رجالة بمراقبة كل ما يصدر من هذه الحيوانات كالتالي لو أخذنا فرضا حيوان القرد فطلبت من شخص محدد أن يراقب حركات يد القرد ويحفظها ويتعلمها وهكذا لكل عضو من أعضاء القرد شخص محدد يراقبه ثم آمر كل من تعلم شيء أن يعلمه لشخص واحد وعندها وجدنا أشخاص يجيدون اللعب بطرق حيوان محدد وهكذا جميع الحيوانات حتى اشتدت شوكتهم وبنو معبد لهم يعرف باسم معبد المدربين ( شاو لين) فعندما علم بذلك إمبراطور الصين بذلك آمر جماعه المنشو بحرق المعبد وقتل جميع الرهبان وبالفعل استطاعوا هدم المعبد الذي دافع عنه البعض وقتل به البعض وهرب منة البعض آلي بلدان مختلفة حاملين معهم النواة للألعاب الأخرى مثل الكراتية و آلتاي كون دو و النينجا وكافه الألعاب الأخرى التي بدأت في التطور والانتشار عكس ما جري مع فننا فقد استطاعوا من نجو من الرهبان أن يعيدوا تشيد المعبد لثاني مرة وأيضا هدمة الإمبراطور آلي أن ساعدو الإمبراطور في طرد جيش ألما غول ب 18 راهب فقط حتى أعاد الإمبراطور بناء المعبد لهم وهو نفس المعبد المقام آلي الآن واندثر هذا الفن مع رواده داخل الصين آلي أن اخرجة بروس لي آلي العالم منذ حوالي 40 عام..
…..