الفكر الاسلامي الاقتصادي مرتبط وبشكل اكيد بمصدري التشريع الاسلامي، وهما الوحي والوجود، الوحي الذي يمثله القران والسنة، والوجود الذي تمثله اراء الفقهاء والعلماء منذ وفاة الرسول الكريم الى يومنا هذا.
فالعامال الثابت هو الوحي والعامل المتحرك هو الوجود، وبذلك نستطيع التعامل مع القضايا الاقتصادية المعاصرة او سواها، وبما يحقق المصلحة للفرد والمجتمع، فأينما تكون المصلحة، ثم شرع الله.