جاء الكتاب بواقع أربع فصول. سلط الفصل الأول منها الضوء على مفهوم الناطق الإعلامي وأهمية دوره ووظائفه فضلاً عن مواصفات الناطق الإعلامي وكيفية تحكمه بالمعلومات.
وفي الفصل الثاني تناول الباحث العوامل الإجتماعية والسياسية والإقتصادية فضلاً عن الرضا الوظيفي المؤثرة في عمل الناطـق الإعلامي وكيفية تدريبه.
في حين جاء الفصل الثالث ليسلط الضوء على مفهوم الأزمة وأنواعها وكذلك كيفية إدارة الأزمات وتحديد عناصر اتصالات الأزمة ودورها في إدارة الأزمات كما تناول الفصل دور القائم بالإتصال في إدارة الأزمة.
أما الفصل الرابع والأخير فقد تناول إتجاهات البيانات الصحفية للناطقين الإعلاميين الأمنيين في أثناء الأزمات، بعد تحديد أجراءات تحليل المضمون وأهتم كذلك بتحليل البيانات الصحفية الأمنية للوقوف على إتجاهاتها والتي توزعت على أربعة محاور رئيسة هي الأمني، السياسي، الإجتماعي والإعلامي.